رابط

 

 

بحب احكيلكم وأبشركم بأنه الذهب معروف مكانه من تاريخ شهر 9 لعام 2013 ويلي عثر على مكانه هو شخص فرنسي من أصل جزائري , ويعود لاسكندر المقدوني .

وهذا الفيديو بثبت هذا الحكي وانتبهو على الصور مزبوط يلي هي معروف انها عجلون وشجرها بنفس المكان يلي حفروا فيه .

هذا اكبر دليل انهم كذابين ويلي بنفي وبحكي ما صار اشي كمان كذاب .

والشخص بقول إن الدهاليز والدروج المفخخة تمتد عشرات الأمتار إلى صالتين كبيرتين مكدسة بالذهب في أحدها يوجد تابوت الإسكندر و 18 تابوتا آخر لعلية القوم من بينهم الثلاثة المذكورين.و يقول إنه أخبر الملك عبد الله بمكان الكنز على أن يكشفه للإنسانية حين يحين الوقت المناسب .

عرض صور لا تصدق للتماثيل والقطع الذهبية والأحجار الكريمة التي تحيط بالقبر.ويقول أن الموقع يقع في " منطقة جبلية " لم يحددها والكنز يحتوى على كميات ضخمة من الذهب وتماثيل ذهبية لقطيع كامل وأحواض من الذهب مرصعة بالياقوت بالإضافة لتوابيت كل من الإسكندر وبطليموس وكليوباترا و مارك أنطونيوس مما يوحي أن الرومان هم من نقلوا تلك كل الكنوزوالتوابيت من الإسكندرية إلى هناك.

الله يمسيكم بالخير اخواني واخواتي 
الفيديو الأخير إلى نزلناه وكان يظهر فيه الشخص الفرنسي " بغداد ضيف الله" ، وبعد الترجمة تبين أنه قيمة اللقى الأثرية بالموقع تقدر ما بين 350 - 500 مليار يورو.

وأنه هناك تمثال للاسكندر بذراع واحده يزن أكثر من 7 طن من الذهب،، ويحتوي على 300 - 400 شجرة ضخمة من الذهب والفواكه المعلقة عليها الزمرد.

ويحتوي على 33 غرفة والغرفة رقم 33 يعتقد بأنها عبارة عن ضريح.

بخصوص كنز الاسكندر وبعد التواصل مع فريق عمل مؤسسة ضيف الله الباحثة عن الكنز استلمت هذا الايميل والذي ينص على التالي:
" ما يحدث في عجلون لا يمت باي صلة لكنز الكسندر الاعظم, نحن نقوم بالتحضير لعملبة اعادى فتح القبر بشكل رسمي هذه السنة"
فريق عمل مؤوسسة ضيف الله

أعجبنيأعجبني ·  · تلقي الإشعارات · مشاركة

·          

3 ساعة · أعجبني

منذ بداية قصة المكتشفات الأثرية الهامة جداًفي منطقة هرقلا التي تقع بجانب جامعة عجلون الوطنية بالقرب من مثلث رحابا  ، وإغلاق الطريق الرئيسي الذي يربط محافظ عجلون بمحافظة إربد لساعات طويلة جداً بدأت منذ مساء يوم الخميس وحتى ساعات صباح يوم الجمعة الماضي ، ومنذ لك الوقت وعشرات القصص والروايات والصور التي يدعي أصحابها أنها من منطقة هرقلا خلال  البحث عن الدفائن ، ووصل الأمر بالبعض أنه قام بنشر صور حصل عليها من القوقل وإدعى أنها مكتشفات من منطقة هرقلا الأثرية

لذلك وبعد البحث والتحري الدقيق طوال هذه الأيام الماضية  والزيارات المتكررة للمنطقة ولبعض  المهتمين فإن عجلون الإخبارية تؤكد أن الرواية الأقرب للدقة هي مايلي

أولا –  قصة البحث عن الدفائن لم تبدأ فجأة في هذه المنطقة الأثرية الهامة جداً ،فقد زراها وحسب بعض السكان المجاورين العديد من الفرق الأجنبية والأردنية ، ويرجح بعض الأهالي أن معظم هذه الفرق الأجنبية كان من الجنسية الفرنسية ، حيث تجلى ذلك  بالفيلم الفرنسي المنشور على صفحات اليوتيوب قبل سنتين للمنطقة ، ومنذ ذلك الوقت وعمليات الرصد متواصلة للمنطقة .

ثانياً –  تشير المعلومات أن هذه الفرق الأجنبية هم عبارة عن خبراء في الاثار  وهم لا يعملون لصالح جهات أجنبية ، وإنما يعملون كخبراء وموظفين ومتعاونين مع أحد الجهات الكبيرة في الأردن .

ثالثاً – تستطيع أن تؤكد عجلون أن معظم الصور التي نشرت لا أساس لها من الصحة وخاصة فيما يتعلق بصور الذهب والتماثيل ، وكذلك صورة الشاحنة التي يدعي البعض أنها تحمل صناديق الذهب ، فهذه الصورة تحديداً ليست على الإطلاق في منطقة هرقلا وهي بالتأكيد مأخوذة من القوقل ، فلا يعقل أن يقوم فريق متخصص بالأثار والدفائن بنقل كنوز وأثار مهمة في شاحنة مكشوفة كالتي يتم عرض صورها .

رابعا- تشير المعلومات التي تم تجميعها منذ عدة أيام على أن الفريق المتخصص في عملية البحث في منطقة هرقلا التاريخية والأثرية رصد المنطقة جيداً وبواسطة أجهزة ومعدات حديثة جداً إستخدمت لهذه الغاية  حيث تم تحديد منطقة العمل بشكل جيد وبمسافات محددة وبأعماق محددة أيضاً .

خامساً –  تشير المعلومات الشبة مؤكدة أيضاً أنه  منطقة العمل كانت لا تتجاوز ( 3متر بعرض 3 متر ) على سطح الأرض ، ولكن اللافت في الموضوع  أيضاً أنه تم النزول  الى الأسفل أي في العمق  بمقدار لا يتجاوز 4 متر ، ومن ثم  تم الدخول بسراديب تشير المعلومات أنها تتجاوز ال 10 أمتار ، حيث عثر هناك على ثلاثة تماثيل يقال أنها للأسكندر المكدوني ، وكذلك على صناديق يرجح أنها أيضاً مليئة بالذهب والتماثيل الذهبية الصغيرة ولكن لم تتوفر أي معلومة بهذا الخصوص ، أما التماثيل فتشير كل المعلومات أنها مؤكدة وهي  ثمينة جداً تعادل في قيمتها المادية عشرات الصناديق من الذهب عدا عن قيمتها التاريخية الهامة جداً .

سادساً – تساءل العديد من المواطنين عن السر وراء هذه الساعات الطويلة من العمل بالرغم من الإمكانات الهائلة جداً الموجودة مع فريق البحث وكذلك  إغلاق الطريق الرئيسي  كل هذا الوقت ، وهنا تشير المعلومات أن العمل إنتهى مع ساعات الفجر الأولى من صباح الجمعة  ، ولكن بسبب أن المنطقة كانت  عميقة تحت الأرض فلذلك إنتظر فريق العمل حتى بزوغ الشمس ليتم التأكد بشكل نهائي من أن العمل إنتهى على أكمل وجه ولم يتبقى أي شىء في هذه السراديب  ، حيث بعد ذلك تم هدم المنطقة بشكل كامل ولم يتبقى سوى القليل جداً من اثار العمل .

سابعاً- يبدو أن فريق العمل ولهول المفاجأة من المكتشفات الهامة جداً نسي إخفاء معالم وأثار عملهم بشكل جيد ، حيث  تم نسيان البراغي التي زرعوها  في الصخور المجاورة التي أشارت المعلومات أنها كانت تستخدم مع الروافع، لإخراج ما يتم إكتشافه  من هذه السراديب ، كما أن التراب الذي تم وضعه على سطح الأرض  أي على منطقة باب الكهف أو المغارة ليس من التراب الموجود على هذه الأرض ، وقد يكون من نفس التراب الموجود داخل الأرض أو من داخل السراديب التي تم حفرها بشكل دقيق ، وكذلك قطع الأشجار التي كانت تشكل عائقاً أمام عملهم فضح قضيتهم بمجال لا يدعو للشك فيه .

أخيراً لا يمكن لأحد أن يحدد ما تم إكتشافة في هذه المنطقة إلا من فريق العمل نفسه ، ولكن المعلومات المؤكده أن ما تم إكتشافه في هذه المنطقة هو كنز ثمين جداً ولا شك  في  ذلك ، وقيمته المادية ثمينة جداً .

كما نحب أن نؤكد أنه ليس هناك أي مسؤول في محافظة عجلون لديه علم بما جرى من أعمال  تنقيب في هذه المنطقة ، حيث أننا شاهدين على أن محافظ عجلون عبدالله أل خطاب كان في  موجود في قضية صلح عشائري في بلدة الوهادنة ، ومتصرف لواء عجلون ونائب المحافظ كان في مهمة أخرى في القرية الحضرية في عجلون لرعاية  فعاليات مهرجان العباءة الخضراء السادس ، حيث تلقى إتصال خلال الإحتفال وإعتذر للحضور وخرج من الإحتفال ولم يعد .

وعلى كل فعجلون الإخبارية ستواصل البحث والتحري الى أن يتم الوصول الى الحقيقة كاملة ، والتي يبدو أن الوصول اليها ضرب من الخيال  ،ولكننا سنحاول الوصول الى أكبر قدر من  هذه المعلومات التي سنحاول إن شاء الله أن تكون دقيقة جداً ولا مجال فيها للشك ، ولكننا نتمى على قرائنا الكرام عدم تصديق كل الروايات التي تنشر هنا وهناك وخاصة فيما يتعلق بالصور وغيرها